باحت لي المشاعر ليلة وقالت أجوااااااااااااء أحضاااااااااااااني
أيها المعزوف عن دنيا حياتي أين ذاهب هل الحب غير مجرى حياتك ،،
بعد أن ترعرعت وتدللت بأحضاني فجأه تختفي عن انظاري ,,
بعد أن كنت وصرت بأختياري تهجر محبه ذوبت بقلبها بثواااني ..
لا تلومني انت من اذبتني وشددتني اليك وحين قدمت لمتني وهو رماني ..
نظرة عينيك سبب عذابي أين سيفي ؟؟ اني اعاتب نفسي على ما جرالي
الحب ذل أكبر الموالي وسألتقي به يوما واجعله يردد ويتغنى بشعري وكلماتي
لمن أحببت وان كان هو ومن سلك دربه فسأنظره فالايام ستلقاني
نعم تلقاني وتتغنى بما رأت بي في حبي معها وقالت لي حبك رواني
أنا من شد الرجال راحلتي وتمنوا ان يكونوا ظلي ..حولي وجعتله سلطاني
وأنا من سأهوي به الى الحضيض اذ لم يراجع روحه ويعود الى أحضاني
سأتركه حينا ليرى مدى حبي من عنفواني لأني من سقيته الكأس ودار ببداري
أنا من علمته اللعب باحضاني ويعرف هو ما رأه يوما مني ويحلم بأجوائي
أقولها لك أحبك بعنف وانت من يعلم بأوجاعي أنتي انيسي كن جليسي بقرة كياني بقره (من قرير العين)
وأخاف أن ترحل لن أموت مثلهم بل صأصيح بالامي بأوجاعي الى طي ذكرياتي بعد مماتي
يا من أحببت وكنت أسد حينها وبعد هجرك لي صار مني شبلاسأعود منه اسدا
يا شجرة استظليت منها يوما وقطفت ثمارا مني وأنا ظلها فكيف لي أن لا ترويني
وهي من علوت بها وأغصانها ذرفت بي الى شباكها كل فجرا واخرج من عرينها مثل ريمي وسندسا
لك مني الدنيا بما فيها والارض وما عليها ولكي مني بحورا من الشعر لاتنفذ بحورها من موانيها
دليلي لا تخجل قولها لي انا منك لك ذواق احساس شوق تلاطم موجه داخل البحور ولم يصل واصاب الاعماق
ضنيني لا اناشدكي يوما لا ترحلي لقد شكى القلب قبل حبك بمد وجزر وخرجت منها عوام
وجاؤه السؤال عنكي يوما وجاء الداءحينها طلبت من ربي لا ابكي لكي وسأقوم وأنا عاجزا
ووصف الطبيب المعالج لي وصفتي كان حبك اولها وبقايا جروح لكي اطيبها
أنا القلب الذي لم يعاملك بالقسوه طلبت المستحيل ففجأتك به من حيث لا تميل
فالميل وقتها كان معكي شئي مستحيل أرئيتي امطاري قريب الجرف وانهاري
أنا الاجئي بأرضكي أحميني فأنا كنت يوما طفلكي الرضيع أراد مأوى بصدر وسيع
وصف حسنه جاء من أثار كل ارضي خضراء احياها بعد الله مطر وصقيع
سماء مغرية ونجومها يبرزها شعاعها بدرب قالوا عنه درب مضئ
غازلك يوما غزالا وأنتي قربي فبدأت أغيرلأن الوحوش تعلم ما يصدر مني حين أطير
أجعل الارض الخضراء خراباوالبراري وحوشا وتتسابق مني فرار صوت الاضرار
والاراضي الجرداء تشتعل نارا تردد لي أنت من حب وخان به عزيز وجبان
أختار الحياه مكان قلبا افرغ من الشوق ولذة معاني الحب واستقر به الحال بلا أمان
هذا حال من خان فارغ الذهن يوما احساسه مقطوع من هول افعال تجرأبها وخان
جعلت لكي الارض بازهارها فراشا وانا لك أسير
والارض الجرداء جعلتها خضراء وتقول لكي انا سأجعله لكي أسير
كلنا لكي اسارى وليله اعترفت لي رياح عنها وقالت لي عنها المزيد
نحن يسكننا اناسا لا يوفون بالوعد ولا يطلقون للحب ذراعا الا وبه شر مستطير
اكلو ذنوب العاشقين ولم يختارو ان يعيشوا ويكون لهم من الحب نصيب
دارت بنا ودارت بنا ازمانا ولم يحدث كأيامنا الحب كل من سكب كأسا كنا له وعاء ولم يكن لنا دواء
وانتي حبي يامن احببتها حلفتي لي وأبرعتي ببراعة الطير يهرب من الصقر لكي لا يكون له فريس
وكم ضربتي لي وعدا بأني نصيبك وتذهبي لمن ليس له معكي نصيب
حلفت لكي ولم أبكي قط لأجلكي لم أبكي لكي لم تبكي علي حبيب سابقا علمت منه وسقيتيه من كأسك المزيد
ولا أريد أن اعيد أفكار مزقها الحب ويتمها العشق ونفسكي المريره لكي صارت خصمك العنيد
ونظرتكي الى عيناي يزيد بريقها ليس حبا بل من أجل صمودك تحت سماء سطحها منكي ملئ يالطيف
فأنا معكي وبكي طير هليك
بوووووح المشااااااعر